علامات الحسد وكيفية التعامل مع الحاسد

الإصابة بالأرق والتوتر والقلق والملل.
الإصابة بالخمول والكسل.
الإصابة ببعض الأمراض العصبية والنفسية.
انحباس الدم في عروق المحسود، ممَّا يسبب شحوب لون وجهه.

الشعور ببرودة الأطراف رغم الإحساس بحرارة الجسم، والشعور بالتنميل والوخز الذي يصيب الأطراف أيضًا.

وجود ثقل بين الأكتاف، والشعور بثقل في مؤخرة الرأس.     
كثرة النسيان والتأوه.

علامات الحسد لمنع الزواج:
هنالك العديد من العلامات التي تبين أنَّ هناك حسدًا لمنع الزواج أو عرقلته أو تأخيره، ومنها:
عدم قدرة الشخص المحسود على التركيز الذهني.
معاناة الشخص المحسود من الصداع النصفي.

يعاني الشخص المحسود من اضطرابات النوم والأرق والألم خلال ساعات الليل.
يعاني الشخص المحسود من التوتر والقلق بشكل كبير.
يشعر الشخص المحسود بألم في المعدة والعمود الفقري بشكل متكرر.

علامات الحسد على العقل:
يعاني الشخص المحسود من التأتأة في الكلام.
يحدِّق الشخص المحسود لا إراديًا في الفراغ، وبصورة مستمرة.

يجد صعوبة كبيرة في تذكر مكان أي شيء.
يشعر بألم قوي جدًا.

يشعر بصداع دائم.
يعاني من الإمساك في بعض الحالات، ويعاني معظم الوقت من الغازات.
يعاني ظهور بقع على قدميه أو تورمهما.
يعاني من النسيان المفرط.

يكون متعبًا دائمًا، وبالكاد يستطيع القيام بالأعمال الموكلة إليه؛ سواءً في مكان عمله، أم في المنزل.

يعاني من فقدان الشهية.
يعاني من ارتفاع درجة الحرارة، خاصة في أثناء الرقية الشرعية.

علامات الحسد في أثناء الرقية الشرعية:
هناك بعض العلامات التي تحدث في أثناء الرقية الشرعية للشخص المحسود، والتي تثبت إصابته بالحسد؛ ومنها:
يمكن للشخص المحسود أن يفقد وعيه، أو أن ينام بشكل لا إرادي في أثناء الرقية الشرعية.

يبدأ الشخص المحسود بالتعرق، وخاصة في منطقة الرأس.
يشعر الشخص المحسود بالغثيان.
تكون أطراف الشخص المحسود باردة أكثر من المعتاد.

تثاؤب الشخص المحسود، ونزول الدموع من عينيه في أثناء الرقية الشرعية.
يكون لدى الشخص المحسود رغبة عارمة بالبكاء خلال الرقية الشرعية.
ارتفاع درجة حرارة جسم الشخص المحسود في أثناء الرقية الشرعية.