رسالة مفاجئة من أرملة حلمي بكر بعد انتهاء عزائه بساعات.. ماذا قالت؟
وجهت سماح القرشي أرملة الموسيقار حلمي بكر، رسالة شكر لكل من ساندها في أزمة زوجها الصحية وۏفاته.
كما وجهت الشكر إلى وزير الصحة بشخصه وصفته على متابعته حالة المرحوم حتى وافته المنية وللنيابة العامة الحارسة على حقوق الشعب وسرعه إنجازها للعدالة.
وأكدت، لا أنسى التوجه بالشكر إلى كافه جموع الشعب ممن كانوا على علم بالحقيقة وممن اتضحت الحقيقة له.
شيعت جنازة حلمي بكر، أمس الأحد عقب صلاة العصر جثمان الموسيقار الراحل، حلمي بكر، مسجد السلام بمدينة نصر.
وشهدت لجنازة نشوب مشادات كلامية وتراشق بالألفاظ بين كل من عائلة أرملة حلمي بكر وأشقائه ونجله هشام.
وقالت شقيقة أرملة حلمي بكر: “ابنه جاي عشان يورث واللي عنده كلمة يلمها”.
أرملة حلمي بكر تكشف آخر وصية للراحل وتوجه رسالة لنجله
نعت سماح القرشي، أرملة حلمي بكر، زوجها الذي وافته المنية مساء الجمعة عن عمر ناهز 86 عاما، بعد مشوار طويل قدم خلاله أكثر من 1000 أغنية لأجيال متعاقبة من المغنيين المصريين والعرب.
وقالت خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «الخلاصة»، المذاع عبر فضائية «المحور»، مساء الأحد، إن الراحل كان «غاليًا على مصر والعالم العربي كله، ولا يستحق المهاترات التي تمت بحقه بعد ۏفاته».
وأشارت إلى أن «الموسيقار كان يستاء دائما من التعليقات السلبية»، مضيفة: «كل واحد عاوز يركب التريند.. الله يرحمه كان ديًما يقول لي مترديش كله عاوز يركب التريند».
ونفت وجود خلافات من جانبها مع نجل الراحل هشام، متوجهة برسالة له: «البقاء والدوام لله وأعزيه في والده، والده كان موصيه على أخته ريهام».
وكشفت عن آخر وصية أوصاها بها الراحل، قائلة: «آخر وصية إني مسبهوش إلا لما أوصله المقاپر، وآخد بالي من ريهام (ابنتهما)».
وتوفي الموسيقار حلمي بكر، مساء الجمعة عن عمر ناهز 86 عاما، بعد مشوار طويل قدم خلاله أكثر من 1000 أغنية لأجيال متعاقبة من المغنيين المصريين والعرب.
وكانت الحالة الصحية لبكر قد تدهورت خلال الأشهر الثلاثة الماضية وتلقى الرعاية الطبية في أحد المستشفيات قبل أن يكمل العلاج بالمنزل.