أول تعليق من أحمد عبدالعزيز بعد انفعاله على شاب من ذوي الهمم
علق الفنان أحمد عبد العزيز، على الفيديو المتداول له من عزاء الفنانة شيرين سيف النصر أمس، والذي ظهر خلاله وهو ينفعل على شاب من ذوي الهمم بعدما طلب منه أن يلتقط صورة سيلفي معه.
وقال أحمد عبد العزيز، في تصريحات صحفية: فجأة لقيت واحد حاطط إيده على كتفي، وعايز يتصور سيلفي معايا، وكان في زحمة وتدافع ومقصدش أني أضايقه، المكان كان زحمة وكركبة ومفيش مجال حتى أني أكلم حد.
وبـ الأمس التقطت كاميرات المراسلين في عزاء شيرين سيف النصر، فيديو لـ الفنان أحمد عبد العزيز لحظة انفعاله على أحد المعجبين، بعد أن اقترب الأخير من الفنان أمام الكاميرات، فـ قال الفنان له: اوعى إيدك يلا.
وفي سياق آخر، نعى أحمد عبد العزيز الراحلة قائلا: الله يرحمها كانت فنانة جميلة شكلًا وموضوعًا، عملنا مع بعض 3 أعمال منها مسلسل مين ميحبش فاطمة، ويمكن فترة المسلسل سمحت إننا نتعرف أكتر لأن العمل استغرق تصويره 4 شهور، هي كانت متخوفة من موضوع اللهجة، لأنها كانت بتلعب شخصية الخواجاية.. الله يرحمها كانت فنانة رائعة وۏفاتها كانت صدمة بالنسبة لي.
أوعى إيدك يالا.. أحمد عبد العزيز ينفعل في عزاء شيرين سيف النصر
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للفنان أحمد عبد العزيز وهو منفعلًا عقب تقديم واجب العزاء في الفنانة شيرين سيف النصر بمسجد الحامدية الشاذلية.
ظهر الفنان أحمد عبد العزيز بعد خروجه من العزاء وسط تجمهر عدد من الجمهور والصحفيين، وقام أحد الأشخاص بمحاولة لمس الفنان لينفعل قائلا: "أوعى إيدك يالا ولا" وغادر سريعًا.
وأعرب الفنان أحمد عبد العزيز عن حزنه لفراق الفنانة شيرين سيف النصر إذ تعاونا معًا من قبل بأكثر من عمل فني أبرزها مسلسل "من الذي لا يحب فاطمة" ومسلسل "المال والبنون" الجزء الثاني، وعلق على خبر الۏفاة في مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة" وقال أن الخبر كان بمثابة صدمة بالنسبة له كونها فنانة جميلة شكلًا وموضوعًا وأنه تربطه بها علاقة زمالة طيبة وكل ود واحترام.
حرص الفنان أحمد عبد العزيز، على حضور عزاء الفنانة الراحلة شيرين سيف النصر الذي أقيم بمسجد الحامدية الشاذلية، والتي رحلت عن عالمنا يوم السبت الماضي.
وكان قد أعلن شقيقها عبر صفحته الشخصية قائلاً: "ټوفيت إلى رحمة الله، اليوم أختي الصغيرة غير الشقيقة الفنانة شيرين هانم إلهام سيف النصر، وتمت الصلاة والډفن في مقاپر العائلة في هدوء وسکينة كما طلبت الراحلة، واقتصرت المراسم على ذلك دون عزاء طبقا لوصيتها، برجاء الدعاء لها بالرحمة والمغفرة وإنا لله وإنا إليه راجعون".