الجمعة 20 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

أغنى فنان في مصر.. حجم ثروة الزعيم عادل امام يثير ضجة على السوشيال ميديا

موقع أيام نيوز

مما لا شك فيه أن الفنان القدير عادل إمام هو أحد أبرز الفنانين الذي أمتعو الجمهور بمختلف أعماله فهو لم يضع نفسه في قالب فني واحد ولكنه أبدع في كل المجالات سواء كان ذلك كوميدي أو دراما أو أكشن.

بالاضافة الى أن الزعيم لم يهتم بالسينما فقط بل أبدع في التلفزيون والمسرح أيضًا، ولكن بقي هناك سؤال يخطر على أذهان الكثيرين وهو كم تبلغ ثروة النجم عادل امام؟.

وفي هذا الشأن تداولت وسائل إعلامية مختلفة، والعديد من النشطاء على التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، خبرًا قديما عن حجم ثروته، منقولا عن موقع CELEBRITY NET WORTH، لافتين إلى أنها تجاوزت 100 مليون دولار أي ما يفوق مليار ونصف جنيه مصري تقريبًا. رغم أن أموال الزعيم قدرت قبل عامين بأكثر من 250 مليون دولار.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

الفنان المصري القدير جمع ثروته من خلال مشاركته في أكثر من 150 عملا وتنوعت بالكوميديا والقضايا الاجتماعية والسياسية، حيث بدأ مشواره الفني الطويل عام 1960 حتى الآن، حيث أنه كان يتحصل على نسبة كبيرة في مختلف أعماله التي شارك بها.

وذكرت بعض التقارير الصحفية أن عادل إمام يضع أمواله في مجموعة من البنوك الغربية والقسط الأكبر بالبنوك المصرية وذلك لأن معظم أوقاته يقضيها في مصر ونفقاته الأعلى تكون بالداخل المصري.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

وأضافت التقارير أن الزعيم يحتفظ بثرواته لنفسه وليس لجهات عائلية كما يفعل الكثير من الشخصيات المشهورية.

كما أنه يمتلك عددًا من العقارات والسيارات الفارهة منها ميتسوبيشي باجيرو ومرسيدس اس كلاس (Mercedes S Class، Mitsubishi pajero)، وكانت أول سيارة امتلكها عادل إمام من نوع فيات (Fiat).

يذكر أن عادل إمام من مواليد محافظة الدقهلية عام 1940، لأسرة فقيرة جدًا تعيش حياةً متواضعة، وتخرج من كلية الزراعة عام 1962، وخلال دراسته الجامعية ألفّ روايتي موتى بلا قبور، ثورة الموتى.