الجمعة 08 نوفمبر 2024

من هي المرأة التي يمكن أن تتزوج بينما زوجها لا يزال حيًا وموجودًا؟

موقع أيام نيوز

نعم، في الإسلام، يُسمح للرجل بالزواج بأكثر من امرأة واحدة، حتى أربع نساء في الوقت نفسه. ولكن هذا الحق ليس بدون شروط. من الضروري أن يكون

 الرجل قادرًا على توفير العدل والمعاملة العادلة لجميع زوجاته، بما في ذلك الإنفاق المالي والعاطفي والوقت.

القرآن الكريم يقول في سورة النساء (الآية 3): “وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا”.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وفقًا لهذه الآية، يُشدد على أنه إذا لم يتمكن الرجل من المعاملة العادلة لجميع زوجاته، فينبغي أن يتزوج بامرأة واحدة فقط. وهذا يتطلب من الرجل النزاهة والصدق مع نفسه ومع زوجاته قبل الدخول في الزواج المتعدد.

“هل يجوز الزواج من امرأة متزوجة في الشرع”

شرعًا، الزواج من امرأة متزوجة محظور، مع استثناء واحد فقط. هذا الاستثناء هو الحالة التي تكون فيها المرأة غير مسلمة وتعتنق الإسلام بينما زوجها يبقى على دينه القديم. في هذه الحالة، يتم بشكل فعلي إنهاء الزواج الأول شرعًا، ويصبح من الممكن للمرأة الجديدة المسلمة أن تتزوج رجلًا مسلمًا آخر.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

لكن، يجب عليها انتظار فترة العدة قبل الزواج، وإذا كانت حاملًا، يجب عليها أن تنتظر حتى تلد الطفل. بعد ذلك، يمكنها الزواج دون أي إثم أو ذنب.
هل يمكن للرجل المسلم الزواج من امرأة غير مسلمة؟
نعم، في الإسلام، يُسمح للرجل المسلم بالزواج من امرأة غير مسلمة تُعتبر من أهل الكتاب، وأهل الكتاب هم المسيحيون واليهود.

هذا الحق مذكور في القرآن الكريم في سورة المائدة (الآية 5): “الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ ۖ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَّهُمْ ۖ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ”.

ولكن، يجب الإشارة إلى أن هذا الحق يأتي مع العديد من الشروط والقيود. الرجل المسلم يجب أن يكون واثقًا أن زوجته غير المسلمة لن تؤثر سلبيًا على إيمانه أو إيمان أطفاله، وكذلك يجب على الرجل أن يحترم إيمان زوجته.