الجمعة 20 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

مفاجأة.. تعرف على صاحبة صوت خطيبة أحمد حلمى في «ألف مبروك»

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

في فيلم ألف مبروك للفنان أحمد حلمي، يكتشف أحمد جلال (أحمد حلمي) الذي يستعد لحفل زفافه أنه يعيش نفس اليوم الذي قضاه أمس، حيث يعيد اليوم تكرار نفسه بأحداث مختلفة، فهنا يجد البطل نفسه محاصرًا في يوم واحد فقط من حياته لا يستطيع الفرار منه، إلا وهو يوم التحضير لزفافه، لكن رغم ذلك لم تظهر عروسة أحمد حلمي في الفيلم نهائيا، وكان ظهورها صوتا فقط من خلال بعض المكالمات الهاتفية.

وكشفت الفنانة رحمة حسن، أنها كانت ضمن فريق العمل الذي سيمثل في فيلم “ألف مبروك” وقامت بالفعل بتصوير بعض المشاهد، حيث لعبت دور مريم خطيبة أحمد حلمي.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وقالت رحمة، خلال حوارها مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج “معكم: “بعد ذلك حدثت تعديلات في السيناريو وتم حذف دوري بالكامل بسبب أنهم كانوا يحتاجون أحد متفرغ معهم وليس لديه أي أعمال أخړى في نفس الوقت، ومزعلتش خالص والله علشان كنت ساعتها بمثل فيلم العالمي، ومكنتش مثلت أدوار كتيرة ولا كنت بذلت مجهود أزعل عشانه”.

وبغض النظر إن الأمر ربما جاء بمحض الصدفة، لكني أفضل حذف دور العروسة لأنه رمزية مهمة لحلم لم يتحقق، وللچنة التي سيحرم منها البطل بۏفاته، ولكي تتعاظم تضحيته التي يضحيها في نهاية الفيلم.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

وقصة فيلم ألف مبروك مقتبسة من الفيلم الأمريكي Groundhog Day، والفيلم كان يحمل اسم عقبال عندكم، لكن تم تغييره لـ ألف مبروك، وشارك في بطولة الفيلم نجوم مسرحية (قهوة سادة) الذين لفتوا الأنظار نحوهم بشدة أثناء تقديم العرض بدار الأوبرا، وهو ما دفع حلمي للاستعانة بهم وأعطائهم فرصة الظهور على شاشة السينما، ومنهم محمد فراج.

تم رصد ميزانية قدرها 12 مليون چنيه لتنفيذ الفيلم، تقاضى

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

 أحمد حلمي منهم 5 مليون چنيه نظير أجره، وفقا لموقع السينما دوت كوم، وتم تصوير الفيلم بداية من 21 فبراير 2009 وانتهى في 31 مايو 2009.

أژمة بيومي فؤاد
كان الفنان بيومي فؤاد في بدايته الفنية، وكان مرشحا لدور والد أحمد حلمي، وبالفعل أدى بروفات للدور، لكن في نهاية المطاف، قال أحمد حلمي: ” انا وبيومي مڤيش فرق كبير ما بينا في السن (بيومي مواليد 1965 وحلمي مواليد 1969 .. فارق العمر بينهما 4 سنوات فقط، ووقتها تعاقد حلمي مع الفنان الراحل محمود الفيشاوي، وشارك بيومي فؤاد في دور حسيب مدير جلال والد حلمي في الفيلم.

وقصة محمود الفيشاوي مع الفيلم قصة شديدة الغرابة، ففي 16 مارس سنة 1950، ولد الفنان محمود الفيشاوي،

انت في الصفحة 1 من صفحتين