مفاجأة عن صدق توقعات ليلى عبد اللطيف للغواصة تيتان..لن تتخيل ما قالته الفترة الماضية
لم يصدقها الكثيرون لكن معظم ما تعلن عنه يتحقق على أرض الواقع، فها هي ليلى عبد اللطيف المتنئبة اللبنانية تنبئ عن شيء آخر يحدث فعلا في الأيام الحالية على أرض الواقع، لكن المفاجأة كانت فيما أحدثه ما كشفته في توقعاتها من ضجة بدول العالم كافة، فما القصة؟
تواصل غريب بين الواقع وما تطرحه من أنباء عما سيحدث قريبا، فاللحظات التي تتحدث بها عن أمر سيقع في المستقبل تصبح أمرًا واقعًا يشهده القاصي والداني بكل أرجاء المعمورة.
أمر لم يكن يتخيلها أحد يجدها الأشخاص أمام أعينهم كانت قد أنبأت عنها من قبل بفترة كبيرة، فقد تصل الفترة إلى سنوات قبل حدوث الواقعة.
فقدان غواصة تيتان حدث عالمي جذب انتباه كل الدول والرؤوساء، فها هي جهود الإنقاذ والشركات التي شاركت في عملية إنقاذ الغواصة لم تنجح في الوصول إليها.
لكن بعد فشل كل المحاولات لإنقاذها من قبل خفر السواحل الأمريكية، والشركات المتخصصة، وجد حطامها غارقًا بجانب حطام السفينة الأسطورية العملاقة تايتانيك.
واقعة مدهشة وصفها المتابعين لصفحات موقع التواصل الاجتماعي تويتر بعدما شاهدوا فيديو يصف غواصة تيتان وكيفية عملها ووسائل الأمان بها يشرحها أحد الخبراء.
غواصة تحمل خمسة من الأرواح ستأخذ مسارها في رحلة إلى قاع المحيط الأطلسي حيث حطام سفينة تايتانيك ليستكشف ركابها هذا الحطام ويعودوا من حيث جاءوا.
نظام غريب وأساليب أغرب داخل هذه الغواصة المحطمة بشكل غامض في المحيط الأطلسي، فها هي تعمل بالكامل عن طريق ذراع التحكم بالألعاب.
نظام الأمان لا يصلح لمثل هذه الرحلة التي بها خمسة أشخاص سيلقون مصيرًا حاسمًا قد يجعلهم يتجهون نحو مفارقة الحياة، فها هي مصممة بعوامل أمان منخفضة تعرضها لعدم تحمل الصدمات بقاع المحيط.
لحظات حاسمة باتت على وشك الحدوث، ليعلن ستوكتون راش الرئيس التنفيذي لشركة “أوشن غيت” التي صنعت الغواصة المتحطمة بقاع المحيط الأطلسي أن هذه الغواصة أجرت العديد من الرحلات لاستكشاف حطام تايتانيك.
لكن الواقع كان أقوى من توقعات رئيس الشركة بأن تحول هو ومن معه على متن الغواصة إلى حطام مع تيتان بقاع المحيط الأطلسي.
برأيكم هل ستتوقع ليلى عبد اللطيف شيء آخر سيحدث في الأيام المقبلة يكون أكثر وقعا؟ أم أن واقعة الغواصة تيتان هي آخر الوقائع المؤسفة؟.