قصة زوجتي بين الخيانة والوفاء … كاملة
يطلقها أحسن لهماالرحمة في هيك أمور افسادوليس حل أمثل وخاصة أنها لا مبالية..الزوج كان عمله طيب اسئل الله ان يتقبل منه هذا العمل ولكن الزوجه لم تقدر هذا العمل وعندها لامبالاه غريبه فعلا
واكيد لو عند الزوجه حب لزوجها اساسا ما كانت هتعمل كده ابدا
وحتي لو حصل ده منها زي ما كانت بتقول انه غصب عنها كانت هترجع لزوجها ندمانه وتتمني مسامحته مع ان الكلام لايعقل ابدا انها تكون مغصوبه علي خيانه زوجها في اكتر من طريقه علشان تخلص منه ومكنتش هتستني لما زوجها يكشفها وزي ما زوجها قال انها كانتت صارحه ان في شخص بيزعجها اظن ان ده كان هيبقي افضل ليها كتير ومش حل ابد ابدا انها تساير ذلك الخبيث لانهاخايفه انه يعرف اخوها…هذه زوجه عجيبه فعلا……..الله يكون بعون هالزوج والله انى اشعر بلالم بداخلى كيف تجراء امرأه على فعل مثل هذا الشئ
………………………
رد 3……..
كيف استطاع هذا الزوج الصبر على تأوه واحد لزوجته في أذن غيره
هل فعلا يستطيع أن يستمر معها رغم خداعها وكذبها
كيف يريد استعادتها … حتى لو صدقت في مشاعرها التي يحاول هو تغييرها يريد نصحها..نعم.. يريدها أن تكون سعيدة نعم.. يريدها ويريدها ويريدها … لابأس لكن كيف يرضى أن تكون أمًا لأبنائه وقد علم منها ما علم وكيف يرضى على نفسه حتى لو أحبها أن تهينه أليس لديه كرامةلا يهمني أن يلصق ما يعتريه من أحاسيس بالدين
من حيث المحافظة على بيته، وأي بيت هو عافانا الله..
ومن حيث محاولة هدايتها.. على أي أساس ستقتنع فيه
ومن البداية رد فعله ضعيف جدًا وأي دين والرسول يقول أتعجبون من غيرة سعد ؟؟اسمحي لي.. أن أصفه بأنه لا يغار أما هي.. فهي لاتريده، وهي قوية فيما توجهت له لا يشفع لها كونها مغصوبة
لماذا من البداية لم تنتقم، وهي في بيت أهلهالقد كانت جريئة في الباطل..فلا يكفيها محادثة الرجل بل التغنج في كلامها
بل وتسأل عن آخر تماديا في سوء أدبها وهناك درس آخر وعبرة أخرى
(عفوّا تعفّ نساؤكم..) سأتكلم فيه في مكان آخر..اٌمرأة أنانية، متعجرفة، بخيلة، هوائية، مراهقة، عديمة المسؤولية، لا تخاف الله.
الحب عمره ما يخلي الشخص يتهاون في أمر كبير مثل الخيانة
خاصة وأن الزوجة الغريبة،، لم تشعر الزوج بأي ندم ( حقيقي ) والرغbة في الرجوع إلى زوجها وحفظ عرضها الذي فرطت به (( وما زالت مستغنية عنه ))،، والمشكلة إن أهلها ( أهل دين ) وكويسين كما تم الإشارة له في القصة،، يعني هي طالعة كذا لمين ؟؟؟
لأن زوجته ( الغريبة ) برغم عظم ما فعلته من ذنب،، ما تزال معرضة عن زوجها،، يعني لا تجاوبت مع زوجها ولا استسمحت منه،، ولا قدرت صبره معاها وحرصه عليها،،، واللي من النادر تواجد من هم مثله في هذه الأيام ( إلا من رحم الله )….
رد 4 …….
لا حول ولا قوة الا بالله فعلا قصة مؤثرة وهذا يظهر مع البداية
سبحان الله والله لا اعرف ما صنف هؤلاء النسوة فمع ازواجهن والحلال الذي احله الله لهن يمتنعن عن الكلام الجميل لكن مع الغرباء يجدن المتعةوالله امر مؤسف للغاية.
هل يعقل أن تهتك المرأة حياءها وسترها،، وتدنس عرضها،،، بعد أن أنعم الله عليها برجل دين تقي يحبها ويصونها بئسهم من نساء،،