فيديو كريستيانو رونالدو وحليمة بولند يهز مواقع التواصل.. لن تصدق ماحدث
انت في الصفحة 2 من صفحتين
أول تعليق لـ حليمة بولند
وفي أول تعليق لها، شاركت حليمة فيديو عبر "سناب شات"، قالت فيه: "حبايبي خلّوا عنكم الذكاء الاصطناعي، وركزوا بذكائكم الطبيعي، متسائلة: "هل يعقل أن أكون بها الغباء؟! أن أفبرك مقطع مثل هذا، يحولني إلى المساءلة القانو ,نية؟!، هل أنا مو عارفة العواقب الوخيمة، لتصرف غ .بي مثل هذا"؟!.
وأضافت: "ثانيا الاتصال من تليفون الفندق من غرفة إلى أخرى، يعني فيه شهود بالفندق، وأكيد عندهم سيستم يظهر من اتصل على من، ويبين إذا أنا أتصل على نفسي من نفس الغرفة، أو يبين مثلا إذا مديرة أعمالي متصلة من غرفتها ومسوية نفسها كرستيانو، كله بيبين في الفندق".
وقالت: "ثالثًا، وهذا الأهم، تصرفي كان بكل عفوية وبساطة، كوني واحدة من جماهيره، صورت بكل بساطة وعفوية، فكان التصوير والتسجيل لأي واحد أو واحدة تشوف نجم تحبه أكيد راح تصور، مثل ما يصير مع جمهوري إذا شافوني، فما بالكم بنجم عالمي، كان كله من باب الفكاهة والضحك".
قلت له بشوفك في اللوبي
أما عن التصوير، فردت بأنها "لما قلت له بشوفك في اللوبي "صالة استقبال الفندق" كان عشان
أتصور معه، ورحت على طول عشان كان عندي مهرجان موسم عسير، وهو راح التمرين، فهذا كل الموضوع حبايبي".
وأوضحت أنها المرة الأخيرة التي تعلق فيها على موضوع رونالدو، قائلة: "أكن كل الاحترام لنادي النصر السعودي العالمي، وأنا من محبيه ومحبين رونالدو، ولكن وجب الرد على بعض الاتهامات والادعاءات بحقي: توضيح أخير، ولن أعلق مرة أخرى، وأنا بانتظار استخراج كافة البيانات للمكالمة من إدارة الفندق ولديّ كل ما يثبت صحة كلامي وثبات موقفي".
اتصل بها عن طريق الخطأ
وكانت حليمة قد تصدرت التريند بعد مشاركة فيديو لاتصال من رونالدو على غرفتها عن طريق الخطأ عندما كان يتصل بصديقه.. وفي المرة الثانية قالت إنه اتصل بها وجرى تحديد موعد للقاء.
وبالنسبة لردود فعل الجمهور، فقد وجد البعض ردها منطقيًّا بالفعل، وهي تملك الأدلة! بينما تفاجأ الأغلبية من الفيديو، حيث علّق أحدهم: "مدري وش أقول.. الكاميرا شغالة من أول شي.. كيف أحد يجيه اتصال، ويجلس يفتح جواله ويفتح السناب ويشغل الكاميرا قام يرجع يرد على التليفون؟! بعدين يقول اسمه وهي تكلم وش دارها إنه هو؟! المنطق يصيح في الزاوية بصوت السدحان خلاص..".. غريبة يعني حتى المكالمة تصوّرها وكأنها تنتظر شخص متفقة معه!. وبشكل عام كان هناك استياء من الضجة التي حدثت وما وصل إليه الموضوع مع استمرار الحديث عنه.