فجر .ت مفاجأة.. أول رد من عروس البحيرة بعد اد .عاء زوجها بأنها رجل
انت في الصفحة 2 من صفحتين
قام بخطوبتها قبل عامين وتزوجها، تحمل الصفات الذكو .رية والأنثوية معا.
وأوضح الشاب، وفقا لوسائل الإعلام المصرية، أنه حين طالب بفس .خ العقد وحصول كل منهما على حقوقه في قائمة المنقولات، رفضت أسرتها وطلبت منه القائمة كاملة أو استكمال الزواج. وتعود الواقعة الصا .دمة إلى تقدم الشاب للزواج من فتاة في عام 2018، من إحدى القرى بمحافظة البحيرة، حيث تمت الخطبة ثم قاموا بالتجهيز للزواج في شقته، واستمرت الخطوبة لمدة عامين حتى عام 2020، ليستكمل الزواج، لكنه تعرض لصد@مة كبيرة ليلة الد ,خلة. وأضاف أنه تزوج يوم 21 أغسطس 2020، لكنه حين دخل بزوجته منزل الزوجية وجد أنها تحمل صفات الذ .كر والأنثى معا،
فقام بالاتصال بأهلها في حينها، وطلب منهم الحضور بسبب أمر هام، وحين وصلت أسرتها أخبرهم الشاب في بداية الأمر أنه اكتشف أن زوجته تجمع بين الصفات الذ .كورية والأنثوية. وأوضح الزوج أن أسرة زوجته أخبروه بأنه طبيعي وأن الزوجة تحتاج لع .ملية جر .احية، مؤكدا أنه سافر بها إلى القاهرة لإجراء تحاليل طبية ثم العودة إلى البحيرة، وعقب ذلك وبعد تجهيز الأوراق الهامة للع .ملية،
اتجه بها إلى محافظة الإسكندرية لإجراء العم .لية الجر .احية. وأكمل الشاب أن الطبيب أخبره بأن العم .لية خاصة بإثبات أنها سيدة فقط، لكن الطب لن يستطيع إصباغ الصفات الأن ,ثوية كاملة عليها، فعاد الزوج الشاب إلى أسرتها في البحيرة وطلب منهم الانفصال بشكل ودي، وأن يتحصلوا على ممتلكات ابنتهم أو ابنهم بقائمة المنقولات، إلا أن رد جد زوجته كان مفاجئا حين قال له: "أما نتحصل على قائمة المنقولات كاملة أو تكمل الزواج ولا يحدث انفصال". وبعد ذلك، نظم الشاب جلسة عر .فية بحضور أسرة زوجته وإمام من الأوقاف، حيث حكموا لصالحه، إلا أنه رفض وطلب إعطاء أسرتها المنقولات والانفصال في هدوء، لكنهم رفضوا ذلك بدورهم ورفعوا قض .ية في المحكمة للحصول على قائمة المنقولات كاملة، فضلا عن قضايا نفقة.
واختتم الشاب بأنه اكتشف أن زوجته كانت تحمل اسم شاب حتى تمام 9 سنوات، وحينها قامت أسرتها بتغييره في الأوراق، فهي من مواليد عام 1997، وبعد 9 سنوات من مولدها، ونظرا لأن هر .مونات الأنوثة كانت طاغية على الذكو ؟رة لديها، قام أهلها بتغيير اسمها ومعلوماتها في الأوراق عندما كانت تلميذة في المرحلة الابتدائية.