الأحد 24 نوفمبر 2024

أرملة الموسيقار حلمي بكر تكشف مفاجأة غير متوقعة بشأن ۏفاته

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

ردت سماح القرشي أرملة الموسيقار الراحل حلمي بكر على الاټهامات التي طالتها بعد ۏفاته والتي زعمت أنها وأهلها خطڤوه فضلا عن اټهامات أخرى وذلك من خلال بيانا صحفيا نشرته عبر حسابها الشخصي بموقع فيسبوك.
وقالت سماح القرشي رافق ۏفاة المرحوم الموسيقار الكبيرحلمي بكر الذي انتقل لمثواه الأخير في الأول من مارس 2024 الكثير من الانتقادات والأقاويل والتهجمات التي طالت عائلة المرحوم زوجته وابنته ريهام وفي هذا الصدد وددت لو وضحت بعض النقاط التي أراها على جانب من الأهمية كبير لتحديد موقف وتكذيب كل ما يقال عني وعن عائلتي من كلام تناولته وسائل الإعلام وقامت بتأويله بأشكال شابها التشويه وفي حالات عدة الافتراءات.

وتابعت عندما قرر المرحوم بمحض إرادته الانتقال من شقته بالمهندسين إلى الشرقية حيث تسكن عائلتي وأهلي من المقربين استجبت لطلبه ورغبته بعد ما تعب تعبا شديدا وما كنت قادرة لوحدي التكفل برعايته ورعاية ابنتنا ريهام في الوقت نفسه لقد كان اختيار المكوث بالشرقية مصدر راحة للأستاذ حلمي بكر على اعتبار أن كل عائلتي كانت في خدمته ورعايته والاهتمام به ومن هذا المنطلق كثرت الاتصالات التلفونية على رقم هاتفه ورقم هاتفي أنا شخصيا واعتبر المرحوم الاتصالات مصدر إزعاج له وفضل الانزواء والخلود للراحة بعيدا عن أعين وسائل الإعلام والزيارات التي كان يعتبرها حسب ما صرح لي به مصدر قلق له.
وأضافت كان قرار المرحوم التوجه عند عائلتي إلى الشرقية محاطا ببعض الإشاعات التي طالتتني بأيام قبل ۏفاته والتي كانت تزعم أن الموسيقار الكبير كان مختطفا وكان يتعذب وأن عائلتي تريد أن تستفرد به وتحرمه من مقابلة أصدقائه وأحبابه وبناء على ذلك تناولت بعض وسائل الإعلام تلك الإشاعات على أنها حقائق وبنت عليها استنتاجات جانبتها عين الحقيقة وانتابتها تارة اټهامات ضد شخصي وطورا آخر مبالغات تكيل الانتقاد لعائلتي تدعي أننا أهملنا رعاية الأستاذ المرحوم وأن تلك الظروف قد عجلت بۏفاته حسب بعض المزاعم التي ذهبت إلى القول على أن المرحوم ماټ مسمۏما.
وأكلمت وفي هذا السياق يجدر بي أن أؤكد

انت في الصفحة 1 من صفحتين