“عايره بها مصطفى بكري”.. من هي الإنجليزية “ماري” جدة علاء مبارك ؟

 حتى رُزقا بابنتهما سوزان، وحكت سوزان مبارك عن طفولتها في نداوتها المختلفة في فترة رئاسة زوجها، وقالت: “أنا طفلة صغيرة حوالى أربع خمس سنين، أجمل حاجة الواحد يصحى بدرى كده وينزل حافي يجرى ويحس بنعومة ورطوبة الرملة، وكانت الرملة الصبح تبقى سlقعة وتبقى الشمس طالعة ورجلينا صغيرة وتغرس في الرملة وكانت رطبة وجميل”.

وتضيف السيدة الأولى لمصر طوال 30 عاما: “كنا بنلعب استغماية بالليل حوالين الشاليهات طول الليل، وبنجري كأطفال بحرية مطلقة، وكنا نقيم في شاليه بسيط متواضع وكنا مش محتاجين أكتر من كده عشان نقضى إجازة صيفية للأسرة”.

ووقتها قالت سوزان مبارك إنها كانت تتنقل بانتقال والدها، حيث عمل والدها طبيبًا يعمل فى الكومسيون الطبي ببورسعيد، ووقتها كانت أسرتها تقيم في فندق “الغزالة”، وهو فندق شهير في بورسعيد.

الطفلة سوزان مبارك وامها ليلي ماي بالمر

كانت سوزان مبارك سباحة باهرة، وفي مجلة الجيل، نُشرت صورة لها وكتب أسفلها: “الاسم:

 سوزان ثابت، السن: 15 سنة، الصناعة: طالبة بمدرسة سانت كلير، رئيسة فريق البالية بمدرستها، وعضو بنادى الهليوليدو، حيث تمارس السباحة وفازت بعدة بطولات فى الرياضة، وهى عضو بفريق التنس بالنادى، وهي تجيد اللعب على البيانو، كما تهوى قراءة القصص البوليسية، أمنيتها

 بعد انتهاء دراستها أن تعمل مضيفة جوية، ومثلها الأعلى مويرا شيرر، راقصة الباليه الإنجليزية».

وحصلت سوزان مبارك، على الثانوية الأمريكية، من مدرسة “سانت كلير”، في مصر الجديدة، ثم بكالوريوس من الجامعة الأمريكية، وماجستير في علم الاجتماع من الجامعة الأمريكية.

كان حلم سوزان مبارك أن تعمل في الضيافة الجوية، لذا ۏقعټ في غرام صديق شقيقها الطيار محمد حسني مبارك، لينتهى الأمر بالزواج وإنجاب جمال وعلاء، والأخير هو الذي كان يتجادل مع مصطفى بكري في بداية المقال.

الجدال لم ينتهى

طالب النائب مصطفى بكري، النائب العام بالقبض على رجل الأعمال نجيب ساويرس متهمه بإثlرة البلبلة والكذبب فيما يخص قضية كنيسة أيو سيفين بإمبابة، فرد علاء مبارك مجددا: “سبحان الله طيب حد غيرك يطلب من النائب العام التحقيق عن نشر أخبار كlذبة تبقى مقبولة ده أنت قولت أكlذيب عن الوالد رحمة الله عليه جزء منها ذكرها الأستاذ فريد في المحكمة ومن كتابك قولتها لحضرتك قبل كده وما صدقتنيش إنك أستاذ ورئيس قسم ونموذج يُدرس في (…) اللامؤاخذة.. تحياتي يا درش”.