الجمعة 18 أكتوبر 2024

خمسة رجال قتـ. ـــلهم سيدنا جبريل بنفسه ؟ فمن هم وما قصتهم ؟ وماذا فعلوا ؟

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

السؤال
سمعت أحاديث عن المستهزئين الخمسة، وكيف قتلهم جبريل؟ هل هي صحيحة، وفي أيّ كتب الحديث هي؟ سمعت أسماء المستهزئين الخمسة، وبعضهم أعطاهم أسماء مختلفة، ما هو الدليل الأكثر صحّة عن أسمائهم؟

الجواب
الحمد لله.

هذا الخبر مشهور عند أهل السير والتفسير، أخرجه عدد من المصنفين، منهم الطبراني في " المعجم الأوسط" (5/ 173-174)، قال: حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ زَكَرِيَّا قَالَ: أخبرنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْحَلِيمِ النَّيْسَابُورِيُّ، قَالَ: أخبرنَا مُبَشِّرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ سُفْيَانَ بْنِ حُسَيْنٍ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ إِيَاسٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فِي قَوْلِهِ: (إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ)، وَقَالَ: " الْمُسْتَهْزِئِينَ: الْوَلِيدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ، وَالْأَسْوَدُ بْنُ عَبْدِ يَغُوثَ، وَالْأَسْوَدُ بْنُ الْمُطَّلِبِ أَبُو زَمْعَةَ مِنْ بَنِي أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى، وَالْحَارِثُ بْنُ غَيْطَلٍ السَّهْمِيُّ،

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 وَالْعَاصُ بْنُ وَائِلٍ السَّهْمِيُّ. فَأَتَاهُ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فَشَكَاهُمْ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَأَرَاهُ أَبَا عَمْرٍو الْوَلِيدَ بْنَ الْمُغِيرَةِ، فَأَوْمَأَ جِبْرِيلُ إِلَى أَبْجَلِهِ، فَقَالَ: مَا صَنَعْتَ شَيْئًا؟ فَقَالَ: كَفَيْتَكَهُ، ثُمَّ أَرَاهُ الْحَارِثُ بْنُ غَيْطَلٍ السَّهْمِيَّ، فَأَوْمَأَ إِلَى بَطْنِهِ، فَقَالَ: مَا صَنَعْتَ شَيْئًا؟ فَقَالَ: كَفَيْتَكَهُ، ثُمَّ أَرَاهُ الْعَاصَ بْنَ وَائِلٍ السَّهْمِيَّ، فَأَوْمَأَ إِلَى أَخْمَصِهِ، فَقَالَ: مَا صَنَعْتَ شَيْئًا؟ فَقَالَ: كَفَيْتَكَهُ.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

فَأَمَّا الْوَلِيدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ، فَمَرَّ بِرَجُلٍ مِنْ خُزَاعَةَ وَهُوَ يَرِيشُ نَبْلًا لَهُ، فَأَصَابَ أَبْجَلَهُ فَقَطَعَهَا، وَأَمَّا الْأَسْوَدُ بْنُ الْمُطَّلِبِ فَعَمِيَ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ: عَمِيَ كَذَا، وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ: نَزَلَ تَحْتَ شَجَرَةٍ، فَجَعَلَ يَقُولُ: يَا بَنِيَّ، لَا تَدْفَعُونَ عَنِّي؟ قَدْ هَلَكَتُ أُطْعَنُ بِشَوْكٍ فِي عَيْنِي، فَجَعَلُوا يَقُولُونَ: مَا نَرَى شَيْئًا، فَلَمْ يَزَلْ كَذَلِكَ حَتَّى عَمِيَتْ عَيْنَاهُ، وَأَمَّا الْأَسْوَدُ بْنُ عَبْدِ يَغُوثَ فَخَرَجَ فِي رَأْسِهِ قُرُوحٌ فَمَاتَ مِنْهَا، وَأَمَّا الْحَارِثُ بْنُ غَيْطَلٍ

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات