الصحيحين من حديث البراء بن عازب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة نزلت في عڈاب القپر.
وزاد مسلم يقال له من ربك فيقول ربي الله ونبي محمد فذلك قوله سبحانه وتعالى يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت وفي رواية للبخاري قال إذا أقعد العبد المؤمن في قپره أتي ثم شهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فذلك قوله يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة.
وأخرج الطبراني من حديث البراء بن عازب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يقال للكافر من ربك فيقول لا أدري فهو تلك الساعة أصم أعمى أبكم فيضرب بمرزبة لو ضړب بها جبل صار ترابا فيسمعها كل شيء غير الثقلين.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وروى أبو داود من حديث المنهال بن عمرو عن زاذان عن البراء بن عازب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إنه ليسمع خفق نعالهم إذا ولوا مدبرين حين يقال له من ربك وما دينك ومن نبيك وفي رواية له قال ويأتيه ملكان فيجلسانه فيقولان من ربك فيقول ربي الله فيقولان ما دينك فيقول ديني الإسلام فيقولان ما هذا الرجل الذي بعث فيكم فيقول هو رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقولان له وما يدريك فيقول قرأت في كتاب الله فآمنت به وصدقت قال فينادي مناد من السماء أن صدق عبدي قال فذلك قوله يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة فينادي مناد من السماء أن صدق عبدي فأفرشوه من الجنة وألبسوه منها وافتحوا له بابا إلى الجنة فيأتيه من روحها ومن طيبها ويفسح له في قپره مد بصره.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قال وذكر الكافر فقال ثم تعاد روحه في جسده فيأتيه ملكان فيجلسانه فيقولان له من ربك فيقول هاه هاه لا أدري! فيقولان له ما دينك فيقول هاه هاه لا أدري فيقولان له ما هذا الرجل الذي بعث فيكم فيقول هاه هاه لا أدري! فينادي مناد من السماء إن كڈب فافرشوه من الڼار وألبسوه من الڼار وافتحوا له بابا من الڼار فيأتيه من حرها وسمومها ويضيق عليه قپره حتى تختلف فيه أضلاعه.
وأخرجه أيضا من طريق عيسى بن المسيب عن عدي بن ثابت عن البراء بن عازب عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال فيه في حق المؤمن فيأتيه منكر ونكير يثيران الأرض بأنيابهما ويفحصان الأرض بأشعارهما فيجلسانه وذكر في الكافر مثل ذلك وزاد فيه أصواتهما كالرعد القاصف وأبصارهما كالبرق الخاطف وقال فيضربانه بمرزبة من حديد لو اجتمع عليها ما بين الخافقين لم يقلوها .
وعن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن العبد إذا وضع في قپره وتولى عنه أصحابه وإنه ليسمع قرع نعالهم أتاه ملكان فيقعدانه فيقولان ما كنت تقول في هذا الرجل لمحمد صلى الله عليه وسلم فأما المؤمن فيقول أشهد أنه عبد الله ورسوله فيقال له انظر إلى مقعدك من الڼار قد أبدلك الله به مقعدا من الجنة فيراهما جميعا. قال قتادة وذكر لنا أنه يفسح في قپره ثم رجع إلى حديث أنس قال وأما المنافق والكافر فيقال له ما كنت تقول في هذا الرجل فيقول لا أدري كنت أقول ما يقول الناس فيقال لا دريت ولا تليت ويضرب بمطارق من حديد ضړبة فيصيح صيحة يسمعها من يليه غير الثقلين