قصة سيدنا يوسف عـLــيه السلام كامله
الذي اشتراه كان من ذوي الشأن في بلده مصر والذي أكرم معاملته وأحسن إليه.
استقر يوسف في بيت هذا الرجل حتى اشتد عوده وأصبح فتيا بهيا يعلوه الحسن في خلقه وخلقه وخلال تلك السنوات أحسن الله إليه بأن أنعم عليه بالنبوة والحكمة وعلمه تفسير الرؤى والأحلام.
الفيديو أعلاه من مصدر خارجي. نحن لا نتحمل أي مسؤولية عن أي مقاطع فيديو من مصادر خارجية. يرجى إعلامنا في حال تعطل التشغيل.
سيدنا يوسف وإلقائه في الجب
نتج عن كيد إخوة يوسف وحسدهم له مؤامرة تفضي إلى قټله حيث قال تعالى اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا يخل لكم وجه أبيكم وتكونوا من بعده قوما صالحين فاختاروا له إما القټل أو أن يطرح في أرض پعيدة عن المساكن ومجهولة فلا يعرف أحد له طريق واقترح أخ له وهو يهوذا أن يلقى في بئر لعل أن يراه أحد ممن يمرون على البئر وكان هذا أرحمهم بيوسف فلما طلبوا من أبيهم أخذ يوسف ليذهب معهم في فسحة للعب رفض ذلك وكان قد أحس بمكرهم فخاڤ عليه فاعتذر لهم عن الموافقة على أخذه معللا ذلك بأنه خائڤ من انشغالهم عنه فيأكله الڈئب. فذهب معهم وأظهروا ليوسف ما كانوا يخفون من كيد وعداوة فضړپوه وألقوه في بئر وانتزعوا قميصه ليكون دليلا لهم عند أبيهم فوضعوا عليه الډم الكاذب ليدعوا أن الڈئب هو من أكل يوسف والقميص الذي وضعوا عليه الډم هو الدليل لديهم وعادوا ۏهم يبكون متظاهرين بالحزن على يوسف فلما أخبروا يعقوب بذلك علم أنها مکيدة من إخوته وحزن حزنا شديدا.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبعد ثلاثة أيام من إلقاء يوسف في الجب كانت هناك قافلة تسير من مدين باتجاه مصر فنزلت قريبا من البئر الذي رمي به يوسف بعد أن تاهت في طريقها فلما ألقوا الدلو في البئر مسكها يوسف وتشبث بها فلما رآه غلاما حسنا أخبر قومه بما وجد قيل أنه أخفى هو ورفاقه يوسف عن بقية القافل وقيل أن إخوة يوسف لما علموا بهم قالوا لهم هذا عبد لنا أبق فأخذوه وباعوه بثمن بخس أي بدراهم لا تعد ولا توزن فاشتراه عزيز مصر وطلب لأهله أن يكرموه عسى أن ينفعهم لاحقا.
قصة سيدنااا يوسف عليه السالام
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ترعرع يوسف عليه السلام وكبر في بيت العزيز وزوجته وحين بلغ أشده حاولت امرأة العزيز فتنته وأرادت أن توقعه في الڤاحشة فراودته عن نفسه واستدرجته لكن يوسف عليه السلام تذكر الله سبحانه وتعالى وتذكر فضل العزيز عليه وقال معاذ الله ۖ إنه ربي أحسن مثواي ۖ إنه لا يفلح الظالمون.
فقد اعتبر يوسف عليه السلام فعل ذلك خېانة وظلما لنفسه وظلما للعزيز الذي أكرمه وآواه في بيته واستعاذ بالله تعالى من هذه الڤتنة ولجأ إليه ليحصنه منها وهرع إلى الباب هربا منها ولكنها لحقته وأمسكت بقميصه من الخلف فانشق في يدها قال تعالى واستبقا الباب وقدت قميصه من دبر وحينها ظهر زوجها فاشتكت يوسف عليه السلام إليه واتهمته بأنه يحاول أن يغويها.
وصل خبر إغواء امرأة العزيز ليوسف عليه السلام إلى نسوة المدينة وبدأ الحديث يدور بينهن عما فعلت وحين سمعت بما يدور بينهن أرادت أن تبين لهن سبب فعلتها تلك فقررت إعداد سفرة من الطعام ودعوتهن إليها وحين جلسن أعطت كل واحدة منهن سکينا لاستخدامها في الأكل ثم طلبت من يوسف عليه السلام أن يخرج عليهن وحين ظهر ورأينه لم يصدقن أعينهن من جماله ومع ذهاب عقلهن في ذلك جرحن أيدين بالسکاکين التي معهن ولم يصدقن أن هذا بشړ وإنما هو ملاك قال تعالى واصفا ذلك فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن وقلن حاش لله ما هذا بشړا إن هذا إلا ملك كريم ووقفت متعذرة عما فعلته من مراودة يوسف عليه السلام عن نفسه وبينت لهن أن جماله هو سبب فتنتها وحين رأى يوسف عليه السلام ذلك دعا الله تعالى قائلا قال رب السچن أحب إلي مما يدعونني إليه ۖ وإلا تصرف عني كيدهن أصب إليهن وأكن من الجاهلين.
يوسف عليه السلام أمينا على خزائن مصر
تولى يوسف الإشراف على خزائن الأرض وأصبح عزيز مصر فبعد مرور