الخميس 21 نوفمبر 2024

افتتاح سوق البنات في بلغاريا...العروسة بـ57 الف جنيه بس والجمال طبيعي لا يوجد مكياج ولا فلاتر ولا عداسات وقابلين للنقاش

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

تبدأ من 57 الف جنيه| سوق بلغاريا أكبر الساحات لبيع البنات.. لن تصدق أعلى سعر للعروس

نشر موقع “وو” المتخصص في انتاج الأفلام الوثائقية، قصة جديدة لأول مرة من نوعها حول وجود أسواق وساحات لبيع البنات من كافة أنحاء المناطق وذلك يتم فيه عرض الفتيات للبيع للزواج.

حيث حافظت قبيلة “كالايدزهي” الأوروبية علي تقاليدها التراثية بعمل سوق تجاري أربع مرات سنويا، إحداها في الربيع، لبيع الفتيات العذراوات وعرضهن في السوق من أجل الزواج.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ويحضر السوق ما يقرب من 18 ألف شخص تقريبًا من أفراد القبيلة التي تعود أصولها إلي “روما”، وتعرض الفتيات في سوق بوسط بلغاريا، بحسب موقع “وو” المتخصص في انتاج الأفلام الوثائقية.

والفتاة التي يتم وقوع الاختيار عليها يت إجبارها على ترك الدراسة بمجرد سن البلوغ، وفي السوق ترتدي الفتيات أفخر الثياب، ليقفن دقائق عرض يتعارفن علي الشباب المحتملين للزواج، وتبدأ المفاوضات على المهر الذي يبدأ من 3 ألاف دولار وحتى 6 ألاف دولار.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وفي الغالب تكون معظم الفتيات في السوق حصلن علي درجة من التعليم والتحرر لكنهن في النهاية يرغبن في الحصول علي زواج مثالي، ويجب أن تكون الفتاة عذر١ء، ويفوز بالزواج الرجل الغني.

سوق العرائس في بلغاريا!

تتزين فتيات بلغاريا قبل مشاركتهن في سوق العرائس، حيث تتمكن الأسر الفقيرة من ترتيب زيجات بسعر مناسب لأبنائهم. حيث يرتد العرائس ملابس مثيرة وإكسسوارات، ويضعن الماسكارا مع الأحذية ذي الكعب العالي، ليعجب بهن الرجال ويختارون منهن زوجة بتكلفة مناسبة.

وتتجمع العائلات البدوية في مدينة ستارا زاكورة ببلغاريا، أربع مرات في العام، في الأعياد الدينية المختلفة في فصلي الربيع والصيف. ويرقص الشباب مع الفتيات في تلك المناسبة، التي تهزأ بقيم المجتمع المحافظة، الذي نادرًا ما يسمح باختلاط الجنسين.

العشرات من شابات الـ "روما"، أي الاسم الذي يطلقه البلغار على الغجر، تجتمعن سنويًا للقاء العريس المستقبلي، بعد أن ترتدين الملابس المثيرة والتنانير القصيرة والأحذية ذات الكعب العالي والمجوهرات والكثير من الماكياج، لجذب أكبر عدد ممكن من الشباب والفوز بالمهر الأكبر.

انت في الصفحة 1 من صفحتين