خطة «ملياردير» للبقاء على قيد الحياة للأبد: «45 عامًا ويعيش في جسد عمره 18 سنة»
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
– أثار أسلوب حياته والتزامه المهووس بمحاولة تقويض آثار الزمن انتقادات كبيرة.
– قال لبلومبرج: «قد يبدو ما أفعله متطرفًا، لكنني أحاول إثبات أن إيذاء النفس والانحلال ليسا حتميين».
إسهاماته العلمية
– أطلق الملياردير صندوق لرأس المال الاستثماري مهمته الاستثمار في رواد الأعمال والعلماء الذين يعملون على اكتشافات قفزة نوعية تعد بإعادة كتابة أنظمة التشغيل في الحياة.
– استثمر 54 مليون دولار في تمويل مشروعه الجديد Kernel. وهي شركة ليس لها هدفها غير بناء أول بدلة عـ،صبية في العالم لتعزيز الذكاء البشري.
– تصنع الشركة مستشعرات خوذة يتم توصيلها بالرأس لتسجيل تسجيلات لنشاط الدماغ.
كيف يعمل الملياردير مع أطباؤه؟
– يقود فريقه الطبي أوليفر زولمان، وهو طبيب يبلغ من العمر 29 عامًا يبحث في علاجات الشيخوخة في كامبريدج.
– يدعي هو وأطبائه أنه في غضون عامين قلل من عمره البيولوجي الإجمالي بأكثر من خمس سنوات. وأصبح لديه الآن قلب يبلغ من العمر 37 عامًا، وبشرة 28 عامًا، وقدرة الرئتين واللياقة البدنية 18 عاما.
– ينفق مليوني دولار سنويًا على فريق يضم أكثر من 30 طبيبًا وخبيرًا يشرفون ويختبرون كل عضو من أعضائه تقريبًا. بهدف هندسة جسده في جسد شاب يبلغ من العمر 18 عامًا.
– كشف أطباؤه أنه على وشك الشروع في بعض الإجراءات التجريبية، بما في ذلك العلاجات الجينية.
– في الآونة الأخيرة، كان يخضع لمبادلة البلازما. قبل القيام بذلك مع والده وابنه. كان جونسون يخضع لعمليات نقل البلازما من متبرع شاب وصحي ومجهول كان قد فحصه بعناية من خلال التأكد من أن الشخص لديه مؤشر كتلة جسم مثالي، ويعيش أسلوب حياة صحي، وخالٍ من الأمراض.
– بعد استخراج البلازما من شاب يدعى «تال ماجي»، تكررت العملية مع ابنه ريتشارد، الذي تم تجفيف جزء من دمه وإدخاله في د,م «بريان».